قصص رعـب



قصص مرعبة
,, 









قسم قصص الخوف الفزعة الرعب للكبار فقط ,,






6ـ القصة السادسة


أين اختفت الفتاة؟


الفتاة المسكينة ..


تتحدث هذه القصة عن فتاة صغيرة تذهب كل يوم إلى المدرسة، كانت كثيرة الحركة ومشاغبة جدا حتى أن المعلمة عاقبتها لأكثر من مرة لكن دون جدوى. في يوم من الأيام وبعد أن نفد صبر المعلمة أمسكت الفتاة الصغيرة وحبستها في حمام المدرسة لحين انتهاء الدوام المدرسي.
وبعد انتهاء الوقت المحدد ظنت الفتاة أن المعلمة سوف تأتي وتخرجها لكن رحل جميع من في المدرسة حتى المعلمة فقد نسيت الطفلة في الحمام، أخذت الطفلة الصغيرة بالصراخ علها تجد أحدا يسمعها وينقذها لكن لا حياة لمن تنادي، وعندما بدأت الشمس بالمغيب كانت الإنارة مطفأة والمكان شديد الظلمة والطفلة الصغيرة أنهكها التعب من الصراخ والاستغاثة والجوع أيضا.
في وقت متأخر من الليل كانت المعلمة تهم بالنوم لكنها تذكرت في ذلك الوقت الفتاة الصغيرة في الحمام وأخذت تصرخ وتولول وقفزت إلى الهاتف وأخبرت الشرطة بما حدث فاخبروها إنهم تلقوا بلاغا يفيد باختفاء طفلة صغيرة لم تعد من المدرسة كالمعتاد فذهبوا جميعا إلى المدرسة وصعدوا إلى الحمام وعندما فتحوا الباب .. لم يجدوا الطفلة .. بحثوا وبحثوا لكن لم يعثروا على أي اثر لها حتى اليوم.
وفي رواية أخرى تقول بأنهم عثروا على الفتاة ميتة داخل الحمام وقد كانت شاخصة البصر وقد شاب شعرها.







5-القصة الخامسة 


بدون سائق .. تتحرك 



جرت احداث هذه القصة في بلده صغيره قرب مدينة عمان- الاردن

هذه القصة كقصص الخيال لكنها حقيقية 
حتى لو بدت احداثها غامضة و غريبة وتقول القصة ان رجل كان واقفا على جانب الطريق
ينتظر ان توصله سيارة عابرة فهو يريد الذهاب الى بلدته المجاورة في ليلة شديدة الظلام

في وسط العاصفة  الليل مر ببطء مقيت ولم تمر هذه السيارة العابرة

بل مرت ساعات وساعات وهو واقف كانت العاصفة شديدة والليل حالك ولم يكن يستطيع ان يرى مكان قدميه
واخيرا ....
وبعد طول انتظار مرت سيارة تسير ببطء شديد كأنها شبح لكنه يسير ببطء مخيف
شبابيكها سوداء خرجت من خلف الظلام وبلا اضواء مرت ببطء متجهة اليه
حتى توقفت امامه ...
ومع توتره والخوف الذي تسلل لقلبه رغما عنه.. ركب الرجل داخل السيارة واغلق الباب
وهو يتصنع ويختلق ابتسامة كي يقدمها لصاحب السيارة تشكرا لمعروفه ..
ثم كانت الصدمة .. والتي ألجمت لسانه عن النطق ..
شاهد ما لم يتوقعه ابدا ..
لا يوجد سائق لهذه السيارة ...!!
والسيارة بدأت تتحرك .. وببطء مرة اخرى .. وبدأ الرعب يعمل عمله في كيان الرجل ويدب في اوصاله
وبدأت السيارة تتزايد في سرعتها .. ويتعاظم معه الرعب والهلع في جسد المسكين الذي تغير لونه من الرعب
والذي أخرست الصدمة لسانه وحواسه جميعا .. وفجأة ...
اقتربت السيارة من منعطف خطير جدا الرجل بدأ يدعو ربه من اجل البقاء على قيد الحياة ...
لا محالة السيارة سوف تخرج عن الطريق وسوف يواجه الموت
فجأة قبل المنعطف بقليل دخلت يد من النافذه وامسكت بالمقود وقادت السيارة عبر المنعطف بأمان
وصرخت حواس الرجل كلها ..... وكأنها ارادة انقاذه من الموت المحقق ...!!
واصبح الرجل فرحا مع بقاء الخوف والرهبه في داخل قلبه
والذي حدث ان الرجل اصبح يرى اليد تدخل من النافذة مرات عدة
كلما وصلوا الى احد المنعطفات ..
اخيرااخذ الرجل قراره وحسمه بالهروب من السيارة ..
فاستجمع كل ما بقي في قلبه من شجاعة وتصميم وفتح باب السيارة
قفز منها ... ولاذ بالفرار الى اقرب بلدة ...
وكان مبتلا وفزعا فذهب مباشرة الى احد المطاعم وهناك ..
بدأ يخبر قصته المخيفة والمرعبة للجميع وهو يلهث من الانفعال والرعب
وتأكدوا من هيئته انه غير سكران او ناقص العقل وكان الجميع ينصت للقصة في حيرة وخوف ...
وبعد حوالي نصف ساعة دخل رجلان الى نفس المطعم
وحالتهم مزرية جدا .. والشحوب على وجههما يدل على انهم قد قضو ليلة سوداء !!
وعندما شاهدوا الشخص المرعوب
اشار احدهما اليه وصااااح :
هذا الاهبل اللي ركب بالسيارة واحنا بندفشهاا ؟؟



النهاية ,, 


4-القصة الرابعة 
اختفاء زوجة


 أشجان ، وحكايتها اغرب من الخيال ويرويها زوجها فيقول : تزوجت أشجان منذ عدة سنوات بعد قصة حب شهد عليها حى الخليفة الذي نقيم فيه ، ومرت سنوات ونحن نعيش حياة هادئة حتى جاء يوم لا يزال محفورا في ذاكرتى حتى اليوم ، فمنذ شهور وبينما كنت مستغرقا في النوم ، إذا بصراخ رهيب ينطلق من زوجتي الراقدة بجواري على الفراش ، فصحوت مفزوعا وحاولت تهدئة زوجتي بكل الطرق ولكنى لم استطع ، فوجئت بعدها بزوجتي وهى تخلع ملابسها كلها ، فظننت إنها تتهيأ لى ، لكنها وبمجرد اقترابي منها فوجئت بها تطرحني أرضا فأغمى على ، وفي الصباح أفقت فوجدت نفسي نائما على الأرض ، فنهضت وطلبت من زوجتي التى كانت راقدة على السرير بعد أن استيقظت ، أن تفسر لى سبب تصرفها معى في الليل ، لكنها انكرت تماما ما حدث منها ، وبعد أيام تكرر ذلك الموقف منها مرة أخري ، وبعدها تكرر مرارا ، ومن ثم اصطحبت زوجتى إلى طبيب نفسي ، لكنه أكد لى إنها لا تشكو من اى مرض نفسي ، وعدت إلى البيت حيث تركت زوجتى ، وخرجت قاصدا احد الأصدقاء لأستشيره فيما يحدث ، وحينما عدت إلى البيت في منتصف الليل فوجئت بأن زوجتي غير موجودة ، وانتظرت أن تعود بعد أن قلت لنفسي لعلها عند أهلها ، ولكن مرت الساعات وزوجتى لم تأتى ، وفي الصباح توجهت إلى منزل أسرتها لأسأل عنها ، لكنهم أكدوا إنها لم تأتى إليهم ، وبعد رحلة بحث فاشلة عند المعارف والجيران عدت إلى المنزل وأنا أحاول لملمة أعصابي المنهارة واستسلمت للأمر الواقع ، حتى حدثت المفاجأة التي لم أتوقعها ، ففي منتصف ليلة احد الأيام وبينما كنت نائما ، فوجئت بمن يوقظني فصحوت لأجد زوجتي واقفة فوق رأسي تماما وهى تصرخ في وجهي طلقني ، حاولت تهدئتها ومعرفة أين كانت ، لكنها ألقت في وجهي بقنبلة وهى تقول لي : أنا حاليا زوجة شمهورش وأعيش معه سعيدة في عالم الجان بعيدا عن عالمكم المقرف ، وكل ما اطلبه حاليا هو أن تطلقنى حتى لا أصبح زوجة لاثنين وهذا حرام .

قلت لها وأنا مذهول انتى مجنونة أكيد جان إيه وشمهورش ده مين لكنها صممت وقالت بتأكيد أنا عملت إلى على وأنت المسئول عما سيجري لك بعد ذلك وبالفعل فوجئت بعدها بمن يجذبنى بشدة من فوق السرير ، ويد ثقيلة تضغط على رقبتى حتى كدت اختنق وصرخت ، ويبدو أن صرختى أيقظت الجيران من حولى ، فجاءوا مسرعين وحطموا الباب وانهضونى من على الأرض واستفسروا منى عما حدث ، فحكيت لهم القصة لكنهم لم يصدقونى ، خصوصا أن زوجتي كانت قد اختفت بمجرد دخول الجيران ، وفيما بعد تكرر ما حدث كثرا ، ولم أجد حلا سوى أن أطلق زوجتي التي ذهبت مع شمهورش إلى عالم الجان ولم تعد حتى الآن ، والكارثة أو المصيبة التي أعيشها حاليا انه لا احد يصدقنى فيما أقوله ، بل أن البعض يتهمنى بقتل زوجتي وإخفاء جثتها ، مع أن الحقيقية ببساطة هى أن زوجتي هربت مع شمهورش .





3-القصة الثالثة 




                     أشباح قصر هامبتون 



                                 
بني هذا القصر في سنة 1525على نهر التايمز على بعد حوالي 15 كيلومتر غرب وسط لندن , و يتمتع بسمعة سيئة بين ابناء المنطقة , خاصة بعد تكرر رؤية الأشباح فيه , ويعتقد كثيرون انه أكثر مكان مسكون بالأشباح في بريطانيا كلها ..



يقول ايان فرانكلن حارس القصر انه قبل 4 سنين فقط راى بعينيه شبح يسير امامه ..
اكثر المشاهدات كانت لكاثرين هووارد الزوجة الخامسة للملك هنري الثامن , فقد اتهمت بالزنا عام 1541 ووضعت تحت الإقامة الإجبارية ، لكنها تَحررت من حراسها وركضت إلى زوجها الملك تتوسل اليه ليبقي على حياتها. ظل الحرّاس يجرّونها وهي تصرخ طلبا للرحمة , بعدها قطع راسها .
صرخات مرعبة إلى يومنا هذا ما زالت تسمع ، يدعى انها لإمرأة بائسة بثياب بيضاء تبدو مثل كاثرين هووارد يُمكن أَن ترى تطفو أسفل المعرضِ المسكون .



جين سيمور الزوجة الثالثة للملك هنري الثامن , ماتت من الألم بعد الولادة مباشرة سنة 1537 , يقال ان شبحها يمشي خلال الفناء ويحمل مشعلا .
ايضا أحد الحجرات الأكثر سكنا في القصر هي حجرة ولسي , لدى الحجرة جوّ غريب جدًّا . و قد شوهد شبح كلب و سمع يعوي هنا في أكثر من مناسبة .



احدث ظهور شبحي في هذا القصر سجل في تاريخ 19 ديسمبر سنة 2003 حيث سمع موظفو الأمن أجراس الإنذار تدق قرب قاعة المعرض ، تشير إلى ان ابواب الحريق قد فتحت , لكن بعد التحقيقِ وجدوا الأبواب مغلقة .
تعجبوا من الأمر فذهبوا لفحص اّلات التصوير , لكن ما رأوه كان مرعبا بشتى المقاييس .
أظهرت الكاميرات الأبواب الثقيلة وهي تفتح لكن لا أحد هناك . ثم فجأة ظهر جسم غريب مغطى بالمخالب و أغلق الأبواب . كان مفزعًا بشكل كبير لأن وجهه البشع لم يبد بشريًّا قط .



ولزيادة الغموض فقد فتحت الابواب في نفس الوقت باليوم التالي لكن بدون رؤية الوحش .
لكن هذا الوحش لم يرى فقط في كاميرات المراقبة بل زعم بعض السياح الاستراليون انهم قد شاهدوا وحشا مخيفا قرب منطقة المعرض .
أخيرا اذا زرت قصر هامبتون وشعرت بالنفس البارد على ظهر رقبتك واحسست بيد تمسك كتفك , لا تنظر للوراء , فقد يكون الشبح .



النهاية ,, 






2- القصة الثانية









انفاس تتنفس من أين ..!!






كان يوماً حافلاً بالنسبة لي ..

لم استطع إكمال الفلم الرومانسي الذي كنت أشاهده ..


النعاس يستولي علي..


قررت أن اذهب إلى الفراش باكراً تلك الليلة..


غرفتي تقع في آخر الطابق الثاني ..


إنها معزولة عن باقي الغرف لأنني أحب الهدوء..


نمت في سريري..


لكن هناك أنفاس.. صوت أنفاس ..


أنا متأكدة ..ربما كانت أنفاسي


حسناً يجب أن اكف عن هذه التفاهات مجرد أوهام..


لكن لحظة.. إنها تزداد شيئاً فشيئاً ..مالذي يحدث


سوف اكتم أنفاسي ..انأ واثقة إنها أنفاسي لكن للتأكد فقط


وكتمت أنفاسي ..لكن صوت الأنفاس لازال موجوداً


إنها تزداد أكثر وتتسارع .. من أين؟


الصوت من تحت سريري مباشرة ..


ملأ الرعب قلبي ..شلت حركتي لدقائق


هل سأبقى هكذا؟


ماعساه يكون؟


بعد دقائق لم أحتمل قررت المجازفة سأنزل من السرير واجري بأقصى


مالدي من قوة لأصل لغرفة أمي وأبي..


وفعلاً فعلت ذلك


وأخبرت والدي..


ذهبنا لنتفقد ..لكن ..لاشيء تحت السرير..!










  1. القصة الاولى 









الفتى لا يزال يعاني من هول ما حصل له




كان ذلك الفتى في سهرة رائعة مع شقيقته وزوجها وأبنائهما في ثاني ليالي العيد، حيث تأخر به الوقت حتى الساعة الواحدة والنصف ليلاً، وقد كان بيته بعيداً جداً عن بيت اخته ويحتاج الى ما يقارب الساعتين للوصول لبيته ، فإستأذن منهم وخرج مسرعاً بسيارته عائداً الى المنزل.

,,,

وفي الطريق ارتفعت درجة حرارة السيارة حتى كادت ان تتلف بسبب عدم وجود الماْء في المبرد، لم يجد سوى محلاً تجارياً واحد فاتحاً ابوابه في ذلك الوقت من الليل، فإقترب ماشياً ودخل المحل فلم يجد سوى رجل  ووجهه الى الحائط وكان يعد النقود ، فقال الرجل اريد زجاجة ماء بسرعة ، وما ان ادار الرجل وجهه الا وبه عين واحدة فقط ، فإنتابت الفتى حالة من الهسيتيرة والخوف الشديد فهرول مسرعاً نحو سيارته وادار المحرك رغم حرارته وانطلق مثل الصاروخ نحو بيته.
وفي اليوم التالي عاد ليرى المحل مغلقاً ولما سأل جيران هذا المحل عنه , قالو له المحل مغلق مات فيه رجل  قبل سنتين . وكل من يستأجر هذا المحل يجد فيه مشاكل لأنه مسكون ." ..





النهاية ,,

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق